عندما بلغت الفتاة الإيرانية منى حيدري 12 سنة !!!

 حاولت ان تستنجد بوالدها وتطلب الطـ ـلاق ولكن للاسف أن والدها كان يعيدها و يقف مع ابن اخيه ويشجعه على ضـ ـربها لتأديبها

حملت منى وانجبت ابنها

وعندما بلغت سن السابعة عشر

قاومت منى وقاومت إلى أن نفذ صبرها وقررت الهـ ـرب من ايران


تركت ابنها وتمكنت من الهـ ـرب إلى تركيا

ولكنها وجدت صعوبة في العيش بمفردها

فهي لا تعمل لكي توفر لها سكن وطعام

وبعد فترة اتصلت على عائلتها وتحدثت مع والدها واخبرته


انها لا تستطيع العيش في تركيا بمفردها

فسمح لها والدها بالعودة وطمأنها بأنها ستكون بأمان إن عادت لايران،

فرحت منى المسكينة وأخيراً والدها سيقف بجانبها وستتخلص من كابوس زوجها،،

عادت منى وياليتها لم تعد

كما وتم تصويره وانتشرت له مقاطع في مواقع التواصل وهو يحمل رأس زوجته!!!


­ ­لقد شاهدت المقطع وياليتني لم أشاهده و لا انصحكم بمشاهدته لانكم لن تتخطون ما سترون!!

هل هذا فعلاً بشراً ؟ ام حيوان بل الحيوان ارحم منه

وعندما استوعب بأنه ارتكب جـ ـريمة حاول الهـ ـرب هو وشقيقه إلى خارج إيران.

ولكن الشـ ـرطة القت القبـ ـض عليه قبل هـ ـروبه

وعند التحقيق معه وسؤاله عن سبب قـ ـتله لزوجته ؟

قال : جـ ـريمة شرف !


اتصلت على عائلتها وشكت لهم وضعها ونصحوها بالعودة وعندما عادت لايران قتلها زوجها لانها خانته مع السوري

والله اعلم!

وان كان هذا السبب الحقيقي فلا يحق له قتلها

من المعروف

إن قوانين النظام الإيراني ليست حاسمة في معاقبة القـ ـاتل

11
موقع YouTube ، أكبر منصة لمشاركة الفيديو في العالم ، ليس غريباً على الجدل. من نظريات المؤامرة إلى خطاب الكراهية ، تعرضت المنصة لانتقادات لأنها سمحت بمقاطع فيديو تنشر معلومات مضللة وتحرض على العنف.

كان أحد أبرز الخلافات في السنوات الأخيرة هو انتشار مقاطع فيديو نظرية المؤامرة المحيطة بوباء القورونا. تنشر العديد من مقاطع الفيديو هذه معلومات خاطئة عن الفيروس وأصوله ، مما يؤدي إلى الارتباك وعدم الثقة بين الجمهور. واجه YouTube رد فعل عنيف لعدم القيام بما يكفي لإزالة مقاطع الفيديو هذه وعدم اتخاذ إجراءات ضد منشئي المحتوى الذين ينشرون معلومات مضللة.

موضوع آخر مثير للجدل على YouTube هو الكلام الذي يحض على الكراهية. تعرضت المنصة لانتقادات لأنها سمحت بمقاطع فيديو تروج للعنصرية والتمييز على أساس الجنس وأشكال أخرى من التمييز. نفذ YouTube سياسات لإزالة مقاطع الفيديو التي تنتهك إرشادات المجتمع الخاصة به ، لكن الكثيرين يجادلون بأن الشركة بحاجة إلى بذل المزيد من الجهد لمعالجة هذه المشكلة.
الزوار شاهدوا أيضاً